blogs.fr: Blog multimédia 100% facile et gratuit

smailmhamedi

Blog multimédia 100% facile et gratuit

 

BLOGS

Blog dans la catégorie :
Actualités

 

Annonce vocale

 

Statistiques

 




Signaler un contenu illicite

 

smailmhamedi

المُوجزْ

 

ليسَ في النّاسِ أمانْ .

ليسَ للنّاسِ أمانْ .

نِصفُهم يَعْملُ شرطّياً لدى الحاكمِ

.. و النصفُ مُدانْ !

 

حبسة حرة

 

إختــــــــفي صــوتي

فراجعت طبيــــــــــبي في الخفـــــــاء ,

قال لي : ما فيــــك داء.

حبســــــة في الصوت لا أكثر..

ادعـــوك لأن تـــد عـــوا عليـــها بالبقـــاء ‍

قــدر حكمتـــه أنجتك من حكـــم ( القضاء )

حبســـــة الصـــــــــــــوت.

ستعفيك من الحبـــــــــــــــس

وتعفيـــــك من المــــــــــوت

وتعفيـــــــــك من الارهاق

ما بيـــن هــروب واختبــــاء

وعلي اســــــوأ فرض

ســــوف لن تهتـــف بعــد اليـــوم صبحـــا ومســــــــــاء

بحيــــــــــا ة اللقطـــــــــــــــــاء...

 

باختصـــــــــــار...

 

أنت يا هــــذا مصـــاب بالشـــــــــــــــــــــــــــــــــفاء !

 

 

الختان

ألبسوني بُردَةً شَفّافَةً

يَومَ الخِتانْ .

ثُمَّ كانْ

بَدءُ تاريخ الهَوانْ !

شَفَّتِ البُرْدَةُ عن سِرّى ,

وفى بِضْعِ ثوانْ

ذَبَحوا سِرّى .

و سالَ الدَمُ في حِجْري

فقامَ الصوتُ من كُلِّ مكانْ :

ألفَ مبروكٍ

.. وعُقبى لِلِّسانْ !

 

 

درس في الإملاء

كتـــــــب الطالـــــــــــــب :

 ( حاكمنـــــا مكتــــأبا يمســـي حـــزينــا لضيـــاع القــــد س ).

صــــاح الأستاذ بــه : كـــــلا..

إنــــك لــم تستــــــو عب درســــي.

 ( إرفـــع ) حاكمـــــنا يـــا ولـــدي

وضــع الهمـــــزة فوق ( الكرسي ).

هتف الطالب : هل تقصدني..

أم تقصد عنتــــرة العبســــي ؟ !

اســـــتو عب مــــــــا ذا ؟ 1

ولمــــــــــــــا ذا ؟!

دع غيــــري يســـــــتوعب هـــــــــــــذا.

واتركنــــــــــــــــــي أســتوعب نفســـــــــــي.

 

هل درســــــــك أغلــــــي مـــن رأســـــــــــــــــي ؟!

 

مسائله

 

قلت للحاكم: هل أنت الذي انجبتنا؟

قال : لا.. لست أنا.

قلت: هل صيرك الله إلها فوقنا.

قال: حاشا ربنا.

قلت: هل نحن طلبنا منك أن تحكمنا؟

قال : كلا.

قلت: هل كانت لنا عشرة أوطان

وفيها وطن مستعمل زاد عن حاجتنا

فوهبنا لك هذا الوطن ؟

قال: لم يحدث... ولا احسب هذا ممكنا.

قلت: هل اقرضتنا شيئا

علي ان تخسف الأرض بنا

إن لم نسدد ديننا؟

قال: كلا.

قلت: ما دمت ، إذن ، لست إلها

أو أبا

أو حاكما منتخبا

أومالكا

أو دائنا

فلاذا لم تزل يا ابن الكذا ، تركبنا ؟

...... وأنتهي الحلم هنا.

أيقظتني طرقات فوق بابي:

إ فتح الباب لنا يا أبن الزني.

إ فتح الباب لنا.

إن في بيتك حلما خا ئنا ‍

 

Minibluff the card game

Hotels